الخدمات
الفريق الطبي
عام التاسيس
التقييمات
عيادات ميدي كير من أولى عيادات الطب النفسي المتخصصة والرائدة في المملكة، تأسست عام 1998م وتستقبل حالات الاضطرابات النفسية والمشاكل السلوكية وحالات الإدمان.
لدينا نخبة من أفضل الاستشاريين والأخصائيين النفسيين والاجتماعيين في المملكة، حيث يعمل الجميع بعناية واهتمام وشغف لا حدود له.
وصل عدد مرتادي العيادات إلى 96000 حالة، تتنوع حالاتهم وفقًا للخدمات التي تقدمها العيادات، وذلك بزيادة من 400 إلى 600 حالة جديدة شهريًا.
لدينا نخبة من أفضل الاستشاريين والأخصائيين النفسيين والاجتماعيين في المملكة، حيث يعمل الجميع بعناية واهتمام وشغف لا حدود له.
عيادات العناية التخصصية ميدي كير أحد أكبر مقدمي الرعاية الطبية النفسية في المملكة العربية السعودية ودول الخليج والوطن العربي، تأسست العيادات عام 1998 تهتم العيادات بتشخيص وعلاج الأمراض والاضطرابات النفسية والاجتماعية والسلوكية والمشاكل الأسرية لكافة المراحل العمرية.
وسعيًا منا إلى التطور في علاج الأمراض والاضطرابات النفسية مع شعار (العلم والرعاية والجودة) , ومراعاة أن المريض النفسي يحتاج لرعاية تختلف عن المريض الجسدي، لذلك نسعى في عيادات ميدي كير إلى مساعدة الفرد على تحسين ورفع جودة حياته ليحيا حياة طبيعية خالية من الأمراض والاضطرابات النفسية والاجتماعية والسلوكية وأن يستثمر طاقاته إلى أقصى مدى وتدربيه على المهارات الشخصية والاجتماعية لتحقيق التكامل النفسي.
عنايةٌ واهتمامٌ وشغف بلا نهاية .. نتعامل مع مرضانا بلباقة واحترام .. نتطلع للأفضل وتستثيرنا التحديات ونتعامل معها بإبداع ومرونة .. ملتزمون بتوفير أفضل الأجواء التي تُشعر عملاءنا بالراحة التامة.
أن تكون عيادات العناية التخصصية ميدى كير نموذجًا عالميًا بانتهاء عام 2021 بهدف توفير أعلى مستويات الخدمات النفسية والسلوكية والتأهيلية والتدريبية والتنموية لكافة الفئات والأعمار.
المزيدأن نقوم بخدمة مجتمعنا بتقديم خدمة صحية خاصة بالطب النفسي ذات جودة عالية في بيئة أخلاقية آمنة ومتكاملة يسودها الاهتمام والاستخدام الأمثل للمعرفة المتزايدة والتطوير المهني المستمر لضمان الرضا الدائم لعملائنا.
إن الألم النفسي شأنه شأن الألم الجسدي سواءً بسواء إن لم يكن الألم النفسي أشد عناءً على صاحبه حيث إن كثيرًا من الأمراض الجسدية منشؤها نفسي حتى بات معروفًا لدينا ما يُعرف بالأمراض النفسجسمية. فإذا كنتَ لا تشعر بالراحة النفسية فلا تتردد في الذهاب إلى معالج نفسي، وهو ما يجب إعادة النظر تجاهه؛ فالذهاب للطبيب النفسي يعني أنك شخص مهتم بصحته النفسية، ويسلك الطريق العلمي والسليم للعلاج. إن الحياة السوية لا بد أن تقوم على نفسية سوية وهو ما يتطلب الانتباه لأهمية الجانب النفسي حتى يستطيع الإنسان أن يكون ناجحًا في دوائر حياته كلها. وسوف يشجعك المعالج على التعبير عن أفكارك ومشاعرك وما يزعجك. فلا تقلق إذا عانيت صعوبة في التحدث بصراحة عن مشاعرك، حيث يمكن أن يساعدك المعالج على اكتساب مزيد من الثقة والراحة بمرور الوقت. قد لا يعالج العلاج النفسي حالتك الصحية أو يقضي على الموقف المزعج، ولكن يمكن أن يمنحك القدرة على التأقلم بطريقة صحية والشعور بشعور أفضل تجاه نفسك وحياتك.